منتدى توجيه الدراسات الاجتماعية بمطوبس
منتدى الدراسات الاجتماعية بمطوبس يرحب بك زائرا ويدعوك لان تكون عضوا به
مدير المنتدى /ايمن محمد ابو علام
مدرسة فتح الله بركات الاعدادية بنات
للتواصل ashr71@yahoo.com
منتدى توجيه الدراسات الاجتماعية بمطوبس
منتدى الدراسات الاجتماعية بمطوبس يرحب بك زائرا ويدعوك لان تكون عضوا به
مدير المنتدى /ايمن محمد ابو علام
مدرسة فتح الله بركات الاعدادية بنات
للتواصل ashr71@yahoo.com
منتدى توجيه الدراسات الاجتماعية بمطوبس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نحن دائما سعداء بخدمة المجتمع ( مدير المنتدى / ايمن محمد ابو علام )مدرسة فتح الله بركات بنات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مرحبا بكل ضيف زار المنتدى وشكرا لكل عضو سجل بالمنتدى ......منتدى توجيه الدراسات الاجتماعية بمطوبس يتقدم بالتهانى بمناسبة عيد الاضحى ........ المنتدى يتوجه بالدعوة الى كل معلمى الدراسات الاجتماعية بالمشاركة والابداع من خلال المنتدى ..... نحن نعيش فى زمن التكنولوجيا فلا تدع غيرك يسبقك وتفاعل مع الاخرين

 

 شرح بعض طرق التدريس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ايمن ابو علام
Admin
ايمن ابو علام


عدد المساهمات : 208
تاريخ التسجيل : 16/11/2011

شرح بعض طرق التدريس Empty
مُساهمةموضوع: شرح بعض طرق التدريس   شرح بعض طرق التدريس Icon_minitimeالخميس سبتمبر 27, 2012 9:28 pm

لعب الادوار استراتجية
تعريفها : ـ

إحدى الطرق لاستراتيجيات التدريس التي تعتمد على محاكاة موقف واقعي يتقمص فيه كل متعلم من المشاركين في النشاط احد الأدوار ويتفاعل مع الآخرين في حدود علاقة دوره بأدوارهم وقد يتقمص المتعلم دور شخص أخر أو دور شيء أخر.

نماذج هذه الإستراتيجية .
إستراتيجية لعب الأدوار
النموذج الأول النموذج الثاني : ـ

- أن يكون المتعلم شخص أخر أن يكون المتعلم شيئا أخر

** مميزات هذه الإستراتيجية ....

. تشجيع روح التلقائية لدى المتعلمين
. تساعد في التعرف على أساليب التفكير لدى المتعلمين
. تساعد المتعلمين على حسن التصرف في مواقف معينة
. تزيد من اهتمام المتعلمين بموضوع الدرس
. تنمى لدى المتعلمين القدرة على إقناع الآخرين بالرأي



الخطوات الأساسية للنموذج الأول ...

v الإعداد للتطبيق - قم بصياغة مشكلة تتعلق بالدرس ( موقف محير ) على ان يتضمن ذلك شخصين مختلفين في الرأي على الأقل
اكتب تعليمات أو أسئلة لكل شخصين على البطاقات
قم بإعداد اى أدوات يمكن أن يستخدم في الحوار
بطاقة صاحب المشكلة بطاقة المساعد في حل المشكلة
ما الأسباب التي تجعلك مصر حاول أن تضع زميلك بإضرار
على البقاء على الاراضى الزراعية البناء على ( فوق ) الاراضى
الزراعية

التهيئة
. راجع الموضوعات السابقة المرتبطة بموضوع الدرس
. اعرض المشكلة ( الموقف المحير )

. اختر من سيقوم بأداء الأدوار ووزع عليهم البطاقات

. اترك لمن سيلعب الأدوار فرص للبقاء ( 3 دقائق )
. اكتب بعض الأسئلة على السبورة لإثارة تفكير باقي المتعلمين

. اطلب من باقي المتعلمين تسجيل ملاحظاتهم أثناء تأدية الأدوار

التنفيذ ..
اطلب من باقي القائمين بالأدوار الأداء أمام باقي المجموعة المتعلمة

الخاتمة ..
يناقش المعلم المتعلمين في أهم المفاهيم المتضمنة

هناك أمور يجب مراعاتها عند تنفيذ النموذج الأول

اختيار التلاميذ يكون من ذوى المستوى العقلي المرتفع حيث يلتزموا بما هو مطلوب منهم وكذلك إعطاء أفكار جيدة في الحوار

التعديل في أداء الأدوار يكون بناء على آراء باقي التلاميذ حيث تتم الإعادة بنفس القائمين
بالأدوار في المرة الأولى

إن مسرحة المناهج تختلف عن لعب الأدوار حيث أن الأولى تعتمد على إعطاء المتعلمين (

سيناريو كامل ) لما سيقومون به والتدريب عليه دون أن يكون لتفكيرهم اى تأثير في العرض .

النموذج الثاني ...

أن يكون المتعلم شيئا أخر
يستخدم عادة هذا النموذج للمراجعة حيث يتفحص المتعلم دور شيئ ما يمر بعده عمليات وعليه أن يقوم بوصف تلك العمليات .

الخطوات الاساسية لاستخدام هذه الطريقة
. لفحص أهم المعلومات التي درسها التلاميذ في احد الدروس
. اعرض الموقف على التلاميذ فى الصورة التالية: -
تخيل انك000000000
صف المرحلة التي ستتم لكي تصبح 00000
3. اطلب تلميذ يقوم بالأداء
. شارك باقي التلاميذ في تعديل آراء زميلهم بعد الانتهاء منه
. اطلب من التلميذ أن يعيد الأداء بصورة صحيحة إذا تطلب الأمر ذلك .


الدرس

الموقف والأسئلة المصاغة

. حاسة الإبصار
. حاسة السمع
نسيم البر والبحر

v لو انك شعاع ساقط من الشمس على الأرض صف الرحلة التي ستقوم بها حتى تتسبب في أن يرى شخص ما صورة معتلة لشجرة أمامه

v لو انك جزء من الهواء صف الرحلة التي ستمر بها خلال 25 ساعة على الشاط .


العصف الذهني وحل المشكلات
أولاً : أسلوب العصف الذهني Brain storming ، أو ما يعرف بالقصف الذهني أو التفتق الذهني :
إن مصطلح العصف الذهني يعد أكثر استخداماً وشيوعاً حيث أقربها للمعنى ، فالعقل يعصف بالمشكلة ويفحصها و يمحصها بهدف التوصل إلى الحلول الإبداعية المناسبة لها .
مفهوم العصف الذهني :
استرتيجية العصف الذهني واحدة من آساليب تحفيز التفكير والإبداع الكثيرة التي تتجاوز في أمريكا أكثر من ثلاثين أسلوبا ، وفي اليابان أكثر من مئة أسلوب من ضمنها الأساليب الأمريكية .
ويستخدم العصف الذهني كأسلوب للتفكير الجماعي أو الفردي في حل كثير من المشكلات العلمية والحياتية المختلفة ، بقصد زيادة القدرات والعمليات الذهنية .
ويعني تعبير العصف الذهني : استخدام العقل في التصدي النشط للمشكلة .
أهداف العصف الذهني :
تهدف جلسات العصف الذهني إلى تحقيق الآتي :
1 ـ حل المشكلات حلا إبداعيا .
2 ـ خلق مشكلات للخصم .
3 ـ إيجاد مشكلات ، أو مشاريع جديدة .
4 ـ تحفيز وتدريب تفكير وإبداع المتدربين .
مراحل العصف الذهني :
يمكن استخدام هذا الأسلوب في المرحلة الثانية من مراحل عملية الإبداع ، والتي تتكون من ثلاث مراحل أساسية هي :
1 ـ تحديد المشكلة .
2 ـ أيجاد الأفكار ، أو توليدها .
3 ـ إيجاد الحل .
مبادئ العصف الذهني :
يعتمد استخدام العصف الذهني على مبدأين أساسيين هما :
1- تأجيل الحكم على قيمة الأفكار :
يتم التأكد على هذا الأسلوب على أهمية تأجيل الحكم على الأفكار المنبثقة من أعضاء جلسة العصف الذهني ، وذلك في صالح تلقائية الأفكار وبنائها ، فإحساس الفرد بأن أفكاره ستكون موضعاً للنقد والرقابة منذ ظهورها يكون عاملاً كافياً لإصدار أية أفكار أخرى .
2- كم الأفكار يرفع ويزيد كيفها :
قاعدة الكم يولد الكيف على رأي المدرسة الترابطية ، والتي ترى أن الأفكار مرتبة في شكل هرمي وأن أكثر الأفكار احتمالاً للظهور والصدور هي الأفكار العادية والشائعة المألوفة ، وبالتالي فللتوصل إلى الأفكار ، غير العادية والأصلية يجب أن تزداد كمية الأفكار .

القواعد الأساسية للعصف الذهني :
1- ضرورة تجنب النقد للأفكار المتولدة :
أي استبعاد أي نوع من الحكم أو النقد أو التقويم في أثناء جلسات العصف الذهني ، ومسؤولية تطبيق هذه القاعدة تقع على عاتق المعلم وهو رئيس الجلسة .
2- حرية التفكير والترحيب بكل الأفكار مهما يكن نوعها :
والهدف هنا هو إعطاء قدر أكبر من الحرية للطالب أو الطالبة في التفكير في إعطاء حلول للمشكلة المعروضة مهما تكن نوعية هذه الحلول أو مستواها .
3- التأكد على زيادة كمية الأفكار المطروحة :
وهذه القاعدة تعني التأكد على توليد أكبر عدد ممكن من الأفكار المقترحة لأنه كلما زاد عدد الأفكار المقترحة من قبل التلاميذ / الجماعة زاد احتمال بلوغ قدر أكبر من الأفكار الأصلية أو المعينة على الحل المبدع للمشكلة .
4- تعميق أفكار الآخرين وتطويرها :
ويقصد بها إثارة حماس المشاركين في جلسات العصف الذهني من الطلاب أو من غيرهم لأن يضيفوا لأفكار الآخرين ، وأن يقدموا ما يمثل تحسيناً أو تطويراً .

مراحل حل المشكلة في جلسات العصف الذهني :
هناك عدة مراحل يجب اتباعها في أثناء حل المشكلة المطروحة في جلسات العصف الذهني وهي :
- صياغة المشكلة .
- بلورة المشكلة .
- توليد الأفكار التي تعبر عن حلول للمشكلة .
- تقييم الأفكار التي تم التوصل إليها .
1 ـ مرحلة صياغة المشكلة :
يقوم المعلم وهو المسؤول عن جلسات العصف الذهني بطرح المشكلة على التلاميذ وشرح أبعادها وجمع بعض الحقائق حولها بغرض تقديم المشكلة للتلاميذ .
2 ـ مرحلة بلورة المشكلة :
وفيها يقوم المعلم بتحديد دقيق للمشكلة وذلك بإعادة صياغتها وتحديدها من خلال مجموعة تساؤلات على نمط :
ما هي النتائج المترتبة على الكرة الأرضية إذا استمر التلوث بهذه الصورة ؟
كيف يمكن البحث عن أبدال جديدة لمصادر طاقة غير ملوثة مستقبلاً ؟
إن إعادة صياغة المشكلة قد تقدم في حد ذاتها حلولاً مقبولة دون الحاجة إلى إجراء المزيد من عمليات العصف الذهني .
3 ـ العصف الذهني لواحدة أو أكثر من عبارات المشكلة التي تمت بلورتها :
وتعتبر هذه الخطوة مهمة لجلسة العصف الذهني حيث يتم من خلالها إثارة فيض حر من الأفكار ، وتتم هذه الخطوة مع مراعاة الجوانب التالية :
أ – عقد جلسة تنشيطية .
ب – عرض المبادئ الأربعة للعصف الذهني .
ج – استقبال الأفكار المطروحة حتى لو كانت مضحكة .
د – تدوين جميع الأفكار وعرضها ( الحلول المقترحة للمشكلة ) .
هـ – قد يحدث أن يشعر بعض التلاميذ بالإحباط أو الملل ، ويجب تجنب ذلك .
4 ـ تقويم الأفكار التي تم التوصل إليها :
تتصف جلسات العصف الذهني بأنها تؤدي إلى توليد عدد كبير من الأفكار المطروحة حول مشكلة معينة ، ومن هنا تظهر أهمية تقويم هذه الأفكار وانتقاء القليل منها لوضعه موضع التنفيذ .

عناصر نجاح عملية العصف الذهني :
لا بد من التأكيد على عناصر نجاح عملية العصف الذهني وتتلخص في الآتي :
1 ـ وضوح المشكلة مدار البحث لدى المشاركين وقائد النشاط مدار البحث .
2 ـ وضوح مبادئ ، وقواعد العمل والتقيد بها من قبل الجميع ، بحيث يأخذ كل مشارك دوره في طرح الأفكار دون تعليق ، أو تجريح من أحد .
3 ـ خبرة قائد النشاط ، أو المعلم ، وقناعته بقيمة أسلوب العصف الذهني كأحد الاتجاهات المعرفية في حفز الإبداع



... مجموعات العمل ...
كيف تطبيق إستراتيجية التعلم التعاوني والعمل في مجموعات في فصلك
مفهوم التعلم التعاوني :

هو أن يعمل الدارسات والدارسين معاً لإنجاز أهداف مشتركة . من خلال مجموعات صغيرة متباينة في القدرات بحيث يعمل الدارسين ويتعاونون فيما بينهم ويتلقون المساعدة عن بعضهم لزيادة تعلمهم .بحيث يكون كل متعلم مسئول عن نجاح مجموعته
أو هو " بأنه عبارة عن قيام جماعة صغيرة غير متجانسة من الدارسين بالتعاون الفعلي لتحقيق هدف أو أهداف مرسومة في إطار اكتساب معرفي أو اجتماعي يعود عليهم جماعة وأفرادا بفوائد تعليمية متنوعة أفضل مما يعود عليهم من خلال تعلمهم الفردي " .
ويعتبر التعلم التعاوني استراتيجية هامة من استراتيجيات التعلم النشط

كيف يتم تنفيذ التعلم التعاوني (التعلم في مجموعات):
ولتنفيذ التعلٌّم التعاوني يتم تقسيم الدارسين إلي مجموعات من 3 : 8 أعضاء ، تعطى لهم مهام محددة يبدءون في العمل عليها حتى يفهم وينجز جميع أعضاء المجموعة العمل بنجاح . وينتج عن الجهود التعاونية قيام أعضاء المجموعة بالعمل بنشاط لتحقيق الفائدة المشتركة بحيث يستفيد جميع الأعضاء من جهود بعضهم البعض .
مزايا التعلم التعاوني :
· جعل الدارس محور العملية التعليمية التعلمية
· تنمية المسؤولية الفردية والمسؤولية والجماعية لدى الدارسين .
· تنمية روح التعاون والعمل الجماعي بين الدارسين .
· إعطاء الميسرة فرصة لمتابعة وتعرف حاجات الدارسين .
· تبادل الأفكار بين الدارسين .
· احترام آراء الآخرين وتقبل وجهات نظرهم .
· تنمية أسلوب التعلم الذاتي لدى الدارسين.
· تدريب الدارس على حل المشكلة أو الإسهام في حلها.
· زيادة مقدرة الدارسين على اتخاذ القرار.
· تنمية مهارة التعبير عن المشاعر ووجهات النظر.
· تنمية الثقة بالنفس والشعور بالذات.
· تدريب الدارسين على الالتزام بآداب الاستماع والتحدث.
· تنمية مهارتي الاستماع والتحدث لدى الدارسين.
· تدريب الدارسين على إبداء الرأي والحصول على تغذية راجعة.
· تلبية حاجة كل دارس بتقديم أنشطة تعليمية مناسبة ضمن مجموعة متجانسة.
· العمل بروح الفريق والتعاون العمل الجماعي.
· إكساب الدارسين مهارات القيادة والاتصال والتواصل مع الآخرين.
· يؤدي إلى كسر الروتين وخلق الحيوية والنشاط في غرفة الصف .
· تقوية روابط الصداقة وتطور العلاقات الشخصية بين الدارسين ويؤدي لنمو الود والاحترام بين أفراد المجموعة
· يربط بطيئي التعلم والذين يعانون من صعوبات التعلم بأعضاء المجموعة ويطور انتباههم .
وقد تطرح كمدرس أو مدرسة بعض الأسئلة
1- كيف تنظم المجموعات ؟
· ينصح بأن تقوم المدرس باختيار أفراد كل مجموعة وعدم ترك ذلك للدارسين أنفسهم حتى تنشأ مجموعات غير متجانسة
· تكون المجموعات من دارسين ذوي قدرات مختلفة .
· يجلسون الدارسين معا حول طاولة مستديرة إن وجدت أو حول مجموعة من الطاولات الصغيرة.
2- ما هو الحجم المثالي للمجموعة ؟
يمكن أن يتراوح أفراد المجموعة بين ( 3 – 8 ) دارس لكي تسير عملية الاستقصاء بشكل فعال فالعدد الكبير من الدارسين في المجموعة الواحدة يحد من تحقيق التفاعل الإيجابي للدارسين ومن مشاركتهم جميعا .

3- ما هو دور الدارس ( الدارسات ) في التعلم في مجموعات ؟ ما الأدوار المختلفة في المجموعة ؟
لا بد أن يكون لكل دارس في المجموعة دوراً مسؤولا عنه ضمن مجموعته ومن هذه الأدوار :
قائد المجموعة: يتولى مسؤولية إدارة المجموعة . ووظيفته التأكد من المهمة التعليمية ، وطرح أي أسئلة توضيحية على المدرس، وكذلك توزيع المهام على أفراد المجموعة .
مسؤول المواد ( حامل الأدوات): ويتولى مسؤولية إحضار جميع تجهيزات ومواد النشاط من مكانها إلى مكان عمل المجموعة . وهو الدارس الوحيد المسموح له بالحركة داخل الفصل .
المسجل ( الكاتب) : يتولى مسؤولية جمع المعلومات اللازمة وتسجيلها بطريقة مناسبة على شكل رسومات بيانية أو جداول أو أشرطة تسجيل .
المقرر : يتولى مسؤولية تسجيل النتائج إما بشكل شفهي أو كتابي وإيصالها للمدرس أو للصف بأكمله تقدم عمل مجموعته وما توصلت إليه من نتائج لبقية المجموعات .
مسؤول الصيانة : يتولى مسؤولية تنظيف المكان بعد إنهاء التجربة وإعادة المواد والأجهزة إلى أماكنها المحددة.
المعزز أو المشجع : يتأكد من مشاركة الجميع ويشجعهم على العمل بعبارات تشجيع وتعزيز ويحثهم على إنجاز المهمة قبل انتهاء المجموعات الأخرى ويحترم الجميع ويجنب إحراجهم.
الميقاتي : ويتولى ضبط وقت تنفيذ النشاط.
عزيزي المدرس / المدرسة
* يمكن إضافة أدوار أخرى للدارسين أو تعديلها حسب طبيعة النشاط الذي تقوم به المجموعات
· ومن الممكن دمج مسؤولية المسجل والمقرر ، كما يمكن دمج مسؤولية مسؤول المواد ومسئول الصيانة في المجموعات التي لا يتعدى أفرادها الثلاثة.
· يمكن تمييز كل فرد في المجموعة حسب مسئوليته في المجموعة إما بتعليق صور شخصية أو ربط رباط علـى الرأس أو أي إشارات أخرى.
4- ما هو دور المدرس في التعلم في مجموعات ؟
يعتبر المدرس أحد العوامل المهمة في نجاح العملية التربوية ومهما توصلنا الي نظريات ومداخل وإستراتيجيات وطرق وأساليب فعالة فلن ننجح إلا إذا توفر المدرس المرشد والموجه والقادر علي تطبيق وتنفيذ كل ذلك ومن أدوار المدرس في تطبيق وتنفيذ التعلم في مجموعات ما يلي : -

· التهيئة والإعداد للعمل بالمجموعات :
للمدرس دور في تهيئة المناخ المناسب في تطبيق التعلم في مجموعات بين أفراد المجموعات من الدارسين وإعداد الدارسين ذهنيا ومهاريا وانفعاليا لتقبل الموقف الجديد والعمل في مجموعات وتقديم النصح والإرشاد للدارسين , كما إنه يشكل المجموعات , يحدد نشاط كل مجموعة والفترة الزمنية للعمل .

· المشاركة في المكافأة :
ويحدث ذلك عندما يحصل كل متعلم في المجموعة علي نفس المكافأة عند إتمام المهام المطلوبة فالكل يكافأ أو لا أحد يكافأ , كما إنها تعمل علي إثارة دافعية أفراد المجموعات للمشاركة الفاعلة أثناء تنفيذ النشاط .

· المشاركة في مصادر التعلم :
من خلال توزيع المهام علي الأفراد داخل المجموعات , فيتولى كل منهن إنجاز مرحلة أو جزء منها وبذلك يتم التعاون لإنجاز المهام المطلوبة .

· وحدة الهدف لجميع أفراد المجموعة :
يجب علي المدرس أن يحافظ علي وحدة الأهداف المشتركة داخل المجموعة ويلاحظ ويشرف علي الدارسين بحيث يبذل كل دارس كل جهده لتحقيق ذلك .

عزيزي المدرس : إليك بعض السلوكيات التي يجب أن تنميها أو تغرسها لدى الدارسين
سلوكيات ينبغي أن تنمى عند الدارسين لنجاح العمل في مجموعات :
· التواصل الجيد بين أعضاء المجموعة الواحدة.
· احترام آراء الآخرين.
· العمل بهدوء وعدم إزعاج الآخرين.
· حرية التعبير وعدم مقاطعة الآخرين.
· الإنصات وعدم الانصراف عن سماع الآخرين.
· الالتزام مع المجموعة حتى الانتهاء من العمل.
· نقد الأفكار لا نقد أصحابها.
· تقبل نقد الآخرين للأفكار.
· تقديم المعونة لمن يطلبها وطلبها عند الضرورة دون حرج.
· توخي العدل في تقسيم الأدوار والابتعاد عن الأنانية.
· الشعور بالمسؤولية في العمل.
· حسن الانتماء للمجموعة فالصف فالمدرسة .
· المرونة في الاتفاق على أفكار مشتركة حين لا يكون اتفاق تام.

5- ما هي أشكال المجموعات؟
هناك سبعة أشكال للعمل داخل المجموعات بناء على المهمات المراد تحقيقها وهي :
1. العمل الفردي لمهارة واحدة : يعطى كل دارس المهمة نفسها أو النشاط نفسه ويقوم بتنفيذه ، وهو تعلم
فردي ولكن عمله في المجموعة يساعده على تبادل الخبرة بحيث يصل بالمهمة إلى أفضل نتائجها.
2. العمل الفردي جزء من مهمة واحدة بحيث تقوم المجموعة بالمهمة كاملة.
3. العمل الجماعي للمهمة الواحدة يتعاون الدارسين جميعهم منذ البداية ولا بد من وجود منسق للعمل بين
أفراد المجموعة.
4. العمل في مجموعات مستقلة تقوم كل مجموعة بجزء من مهمة.
5. تكوين مجموعات عمل تقوم بتنفيذ مهمة واحدة في وقت واحد.
6. تكوين مجموعات عمل تقوم بتنفيذ مهمة واحدة في أوقات متعاقبة.
7- العمل في مجموعا منفصلة لأداء مهمات منفصلة.

6- ما هي طرق تكوين المجموعات ؟

يحدد المدرس أفراد كل مجموعة حسب الهدف من النشاط التعليمي من خلال التعلم في مجموعات ويمكن أن
يكون طرق الاختيار كالتالي : -
* عشوائيا : ويتم بأكثر من أسلوب مثل توزيع صورة مجزأة علي الدارسين وعلي كل دارس أن ينضم إلى من معهم باقي الصورة .
* مقصودا : يكون المدرس مجموعات متفاوتة في القدرات والميول والاستعدادات والاتجاهات وفقا لمعايير ومقاييس علمية .
* اجتماعيا : بمعني أن يحدد المدرس عضوية المجموعة تبعا لمقاييس تفضيل اجتماعي يضمن أن الدارسين داخل المجموعة يتعاملون جيدا مع بعضهم البعض من خلال الروابط الاجتماعية التي تربط الدارسين ببعضهم .
* ذاتيا : حيث يختار الدارس مجموعته بنفسه أو علي الأقل بعض أفراد المجموعة .
7- ما هي أنواع المجموعات :-
· مجموعات التعاونية :
تتكون المجموعة من 3 : 8 دارسات ، يعملون معاً لتحقيق هدف محدد.مثل دراسة بعض أجزاء من قصة .
· مجموعات المهارات :-
يتم تجميع الدارسين معاً تبعاً لحاجة مشتركة وتعمل هذه المجموعات تحت الإشراف المباشر للمدرس .
ومن أمثلتها … مجموعة صغيرة من الدارسين في حاجة إلي درس إضافي أو تدريب على مهارة حسابية مثلاُ أو لتصحيح سلوك معين . وليس لهذه المجموعات علاقة بتشابه القدرات .

· مجوعات الأقران :-
يعمل كل دارسين معاً لتحقيق هدف محدد أو لإنهاء نشاط تعليمي .مثل دارسين يعملان معا في حل مسائل رياضية ويمكن أن يكون الدارسين من نفس الصف أو صفان مختلفة .

· مجموعات القدرات :-
وهو النوع الأكثر شيوعاً من المجموعات بعد مجموعة الفصل كله ، ويعني وضع الدارسين في مجموعات تبعاً لمستوى قدرات كل منهم . وتهدف إلي أن يصبح التدريس أكثر فعالية بتقليل التفاوت بين مستويات الدارسين .
· مجموعات اجتماعية :-
ويتم تكوين هذه المجموعة بناء على الصداقة بين أعضائها . وتفيد في تنفيذ بعض الأنشطة اليومية التي يحبذ فيها الدارس العمل مع زملائه يحبهم (تزيين الفصل ، تنظيم رحلة ، نشاط اجتماعي) .
8- ما هي مراحل التعلم التعاوني والتعلم في مجموعات
مرحلة العرض العام مرحلة الإنهاء مرحلة الإنتاج مرحلة العمل الجماعي مرحلة التعرف
عرض الأدوار والمهام لأفراد المجموعات الأخرى عرض منتج المجموعة علي المجموعات الأخرى استكمال حل المهمة كتابة التقارير التوقف عن العمل المشترك الاندماج في العمل من قبل المجموعة التعاون في إنجاز المطلوب مراعاة الأسس والمعايير المتفق عليها توزيع الأدوار كيفية التعاون تحديد المسئولية الجماعية اتخاذ القرار استعراض أراء المجموعة المهارات اللازمة للمهمة تحديد المهمة المطروحة تحديد معطياتها تحديد المطلوب عمله تحديد الوقت المخصص للعمل المشترك

9- ماهى مؤشرات نجاح إدارة أسلوب العمل التعاوني في مجموعات :
للحكم على مدى نجاح أسلوب العمل التعاوني في مجموعات ، والعمل ضمن فريق واحد .
إليك عزيزي المدرس / المدرسة المعايير والمؤشرات الآتية لتساعدك في ذلك وهي :
- ا لوقوف على حال أفراد المجموعة الكلية ( معرفة مستويات جميع أفراد الصف ).
- التمهيد المناسب – المحدد – لموضوع الدرس.
- تحديد حجم كل مجموعة.
- تشكيل المجموعات بسهولة ويسر وسرعة.
- تحديد نشاط كل مجموعة.
- تحديد زمن تنفيذ النشاط المراد تنفيذه.
- اختيار مقرر لكل مجموعة بحيث يتم تبادل هذا الدور من نشاط لآخر.
- توضيح المطلوب من النشاط بدقة قبل البدء بالعمل ( قبل التنفيذ ).
- إثارة دافعية أفراد المجموعات للمشاركة الفاعلة أثناء تنفيذ النشاط.
- الحركة بين المجموعات والجلوس معهم أثناء تنفيذ النشاط ، للتأكد من صحة سير العمل ، وتوجيه الدارسات إلى الحل الصحيح وذلك من خلال طرح الأسئلة المناسبة.
- مناقشة أعمال المجموعات أمام الجميع والتوصل إلى فهم مشترك.
- تعزيز الإجابات المتميزة وإبرازها أمام الجميع للاستفادة منها.
- عرض الإجابات الصحيحة أمام الدارسات بهدف تصويب الأخطاء وتقديم التغذية الراجعة اللازمة .
وأخيرا إليك عزيزي المدرس
بعض نصائح وإرشادات في إدارة العمل في مجموعات :
? اطلب من كل مجموعة اختيار أسم خاص بها . إنه نشاط اجتماعي جيد ، ذلك لأن الأسماء المختلفة للمجموعات تساعدك في تمييز المجموعات عن بعضها.
? أجرِي تغييراً في أفراد المجموعة في كل مرة ، وأختر أفراد غير متجانسين في كل مجموعة ، سواء في التحصيل الدراسي أو في أي مستويات اجتماعية .
? لا تتحدث سوى مع قائد المجموعة عن النشاط ، الذي بدوره سينقل المعلومات للدارسين إضافة إلى أن ذلك يؤدي إلى عدم تكرار الأسئلة كذلك فإن الدارسين هم اللذين يناقشون خطوات العمل بعضهم مع بعض . وإذا دعت الحاجة لتوضيح بعض النقاط فبإمكانك مناقشتها مع قائد المجموعة.
? استغل الأنشطة التي تحدث داخل الفصل أو خارجه .
? طوِّر نظاما لتوزيع الأدوار .
? حدد المسؤوليات من أجل الإسهام في إدارة الصف وحفظ النظام . وإذا طرأت بعض الإشكاليات ، فاطلب إلى الشخص المسؤول مباشرة حل هذا الإشكال.
? طور نموذجا لجمع المعلومات وتسجيلها ، كذلك طور بعض الأدوات الخاصة بكل نشاط.
? شارك الدارسين واستمتع بتدريسهم.






دراسة الحالة الطلابية



دراسة الحالة من اهم عمل المرشد الطلابي


دراسـة الحالة

دراسة الحالة الفردية من أهم الأعمال الإرشادية التي يقوم بها المرشد الطلابي في المدرسة ؛ بل إنها الميزة التي تميزه عن غيره ، وتعد من أدق الأعمال الإرشادية لما تتطلبه من خبرة ودراية ومهارة فنيه وتدريب عالى للقيام بها

ما المقصود بدراسة الحالة ؟

تعتبر دراسة الحالة من الأدوات الرئيسية التي تعين المرشد النفسي على تشخيص وفهم حالة الفرد وعلاقته بالبيئة .
والمقصود بدراسة الحالة أنها جميع المعلومات المفصلة والشاملة التي تجمع عن الفرد المراد دراسته في الحاضر والماضي ، وتعد دراسة الحالة تاريخ شامل لحياة الفرد المعني بالدراسة وتاريخ الحالة ما هي إلا جزء من دراسة الحالة ، وتعتبر دراسة الحالة الطريق المباشر إلى جذور المشكلات الإنسانية .


مصادر اكتشاف الحالة :

1 ـ الطالب نفسه : عندما يلجأ إلى المرشد الطلابي لطلب المساعدة في حل مشكلته التي يعاني منها
2 ـ المرشد الطلابي : وذلك من خلال ما يلاحظه أو يسمعه عن سلوكيات بعض الطلاب خلال أدائه لعمله الميداني .
3 ـ المواقف اليومية الطارئة : عندما تتكرر هذه المواقف على طالب أو أكثر مما يستدعي الأمر تحويله إلى المرشد الطلابي لدراسة حالته .
4 ـ إدارة المدرسة : وهو عندما يحول الطالب من قبل المدير أو الوكيل لغرض علاج حالته وبحثها .
5 ـ المعلمون : وهي ما يتم ملاحظة تلك السلوكيات من قبل المعلمين داخل الفصل أو خارجه لكي يتم تعديله ومسايرة زملائه الطلاب الآخرين

6 ـ الأسرة : وتتم عندما يتم مقابلة المرشد الطلابي لولي الأمر وإشعاره ببعض السلوكيات والتصرفات التي تصدر من ابنه ويطلب من المرشد الطلابي دراسة حالته ومساعدته .
7 ـ أعضاء جماعة الإرشاد الطلابي : من خلال تلك البرامج التي تعمل على تكاتف العمل بين المرشدالطلابي وأعضاء الجماعة والتعاون بينهم في القضاء على بعض السلوكيات التي قد يلحظونها على زملائهم وذلك في منتهى السرية .


أهداف دراسة الحالة :

تهدف دراسة الحالة إلى :
1 ـ تحقيق الصحة النفسية للمسترشد وتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي له .
2 ـ إزالة ما يعترض سبيل المسترشد من عقبات وصعوبات ومساعدته في التغلب عليها ، أو التخفيف منها واستبعاد الأسباب التي لا يمكن إزالتها .
3 ـ تعديل سلوك الطالب إلى الأفضل .
4 ـ تعليم الطالب كيف يحل مشكلاته ويصنع قراراته بنفسه .

حصر الحالات التي ينبغي الاهتمام بها من قبل المرشد الطلابي:

يمكن حصر الحالات التي ينبغي توجيه اهتمام المرشد الطلابي في ميادين كثيرة أهمها :
1 ـ حالات التأخر الدراسي مثل : متكرر الرسوب ، الرسوب في أكثر من نصف المواد ، الرجوع إلى الدراسة بعد الانقطاع .
2 ـ حالات سوء التكيف الاجتماعي مثل : عدم التوافق مع أنظمة المدرسة أو الزملاء أو المعلمين العدوانية والمشاكسة المستمرة .
3 ـ حالات الإعاقة : مثل ك عدم سلامة الحواس (( السمع أو البصر )) أو جهاز النطق ـ العرج والشلل ـ الربو وضيق التنفس .
4 ـ الحالات النفسية مثل : الخجل ـ القلق ـ الاكتئاب ـ الانطواء ـ الخوف المرضي ـ الوسواس ـ توهم المرض ـ
وليس كل حالة من تلك الحالات يتم بحثها على الفور ولكن إذا لاحظ المرشد الطلابي أن تلك الحالة التي يعاني منها الطالب قد أثرت على سيره الدراسي أو الأخلاقي بصورة عكسية
أدوات الدراسة :

1 ـ المقابلة في الإرشاد النفسي ، ويمكن الرجوع إلى كتاب المقابلة في الإرشاد النفسي للدكتور / محمد ماهر عمر فهذا أفضل كُتَّاب المكتبة كتب في المقابلة .
2 ـ الملاحظة ( ملاحظة السلوك الخاضع للدراسة ) .
3 ـ السيرة الذاتية : وهي ما يكتبه الطالب { المعني بالدراسة } عن حالة وما يعانيه لا سيما إذا كان الطالب لا يستطيع التعبير عن مشاعره أو أفكاره .


ماذا نقصد بوصف المشكلة ؟المقصود بوصف المشكلة توضيح الظروف والأعراض التي رافقت حدوث المشكلة والمظاهر الخارجية التي لوحظت على الحالة كالعدوانية ، الخجل ، الغياب عن المدرسة ، النوم في الفصل دون ذكر أسباب المشكلة أو التعرض للجهود العلاجية .

ما هي الأفكار التشخيصية الأولية ؟

هذا أول ما يتبادر إلى الباحث من الأسباب التي أدت إلى المشكلة ولكن ما يذكره الباحث في هذا النوع من التشخيص ليس بالضرورة هي أسباب حقيقية بل يمكن تغييرها مستقبلاً عندما تكتمل الصورة عن المشكلة ، وعندما يفهم الباحث المشكلة بصورة أكثر بحسب ما يتوافر لديه من معلومات .

متى تتم إحالة المشكلة للجهات المختصة ؟

عندما يدرك الباحث أن المشكلة التي بحوزته ليس بمقدوره أن يقدم لها المساعدة المطلوبة إما لنقص في قدرات المرشد أو أنها ليست ضمن نطاق عمله التخصصي يعمل على تحويلها إلى شخص آخر أكثر منه خبرة ودراية وتدريب أو يحيلها إلى مراكز العلاج النفسي .

ما هي العبارة التشخيصية ومما تتكون ؟

هي عبارة عن خلاصة ما توصل إليه المرشد من معلومات بعد تحليلها وتفسيرها واستبعاد ما ليس له علاقة بالمشكلة ، وتتكون العبارة التشخيصية من :
أولاً : المقدمة :
والمقصود بالمقدمة بعض البيانات الأولية التي تدل على الحالة كرمز الطالب مثلاً طالب مسترشد اسمه / محمد عبدالله القحطاني ـ الرمز ( م ، ع ، ق ) ـ الصف الدراسي : الرابع ابتدائي ـ المرحلة : الابتدائية ـ العمر 10 سنوات .
الشكوى : (( يعاني الطالب من صعوبة في النطق )) .
التصنيف العام : مشكلة صحية نفسية .
التصنيف الخاص (( الطائفي )) : صعوبة في النطق .

ثانياً : الجوهر :
والمقصود بالجوهر الأسباب الذاتية والبيئية التي كونت المشكلة وهي مترابطة متشابكة متداخلة يرتبط فيها الحاضر بالماضي ، وتؤثر العوامل البيئة في الذاتية .. فمثلاً سوء معاملة الوالدين للطفل والقسوة عليه تؤديان إلى : إما للعدوانية أو الخجل والانطواء … إلخ .

أ ـ العوامل الذاتية وتشمل :

* الحالة الجسمية : كالأمراض العضوية { صعوبات الكلام ، ضعف السمع أو البصر .. وغيرها } .
* الحالة النفسية : كالخجل العدوانية والوسواس القهري .
* الحالة الاجتماعية : كالانعزال وعدم وجود صداقات للطالب وسوء التكيف الاجتماعي .
* الحالة العقلية : كنقص الذكاء وصعوبة التعلم وبطء التعلم .. إلخ .
العوامل البيئة :
وتعني جميع المؤثرات الخارجية التي تؤثر في شخصية الفرد ، أي العوامل التي تشكل ضغطاً على الطالب كالأسرة والمدرسة والمجتمع .

ثالثاً : الخاتمة :

تعني الخاتمة أهم التوصيات العلاجية مع الإشارة إلى نوعية الطريقة التي سيسلكها المرشد في علاج المشكلة بدون تفصيل ، كما ينبغي الإشارة إلى نقاط القوة لدى المسترشد لاستثمارها في العلاج ونقاط الضعف لعلاجها .

الهدف العلاجي :
لكل مشكلة من المشكلات النفسية والاجتماعية أهداف ، هذه الأهداف توجدها وتحددها الحالة المعنية بالدراسة ، ويمكن تلخيص أهم الأهداف العلاجية بما يلي :
1 ـ تعليم المسترشد كيف يحل مشكلته بنفسه ويصنع قراره بنفسه أيضاً دون الحاجة إلى اللجوء إلى
المرشد مستقبلاً .
2 ـ مساعدة المسترشد في التغلب على المشكلات التي يعاني منها .
3 ـ الرفع من مستوى الطالب التحصيلي والعلمي .
4 ـ تحقيق الصحة النفسية للمسترشد .

رسم خطة العلاج :

يعتمد علاج المشكلات النفسية والاجتماعية على مدى ما توفر للمرشد من معلومات عن الحالة ، وعلى مدى فهم المرشد للمشكلة فهماً صحيحاً دقيقاً ليتمكن من خلال ذلك من وضع خطة علاجية مناسبة للحالة التي بين يديه .
كما أن العلاج يعتمد اعتماداً كلياً على إزالة الأسباب الذاتية والبيئة التي كونت المشكلة ، وتخليص المسترشد من تأثيراتها الضاغطة عليه ، ولكن ليس بمقدور المرشد إزالة كل الأسباب لأن هناك أسباباً لا يمكن إزالتها أو القضاء عليها ولكن يمكن أن يعمل المرشد على التخفيف من وقعها على المسترشد ، ومساعدتها في التكيف مع وضعه المزري ، وهذا في حد ذاته أفضل من ترك الطالب عرضه للصراع والتوتر والقلق .
وعلاج المشكلات النفسية والاجتماعية يعتمد اعتماداً كلياً ـ أيضاً ـ على التشخيص الدقيق بنوعيه التشخيص الذاتي والتشخيص البيئي ولا ينبغي التفكير بأن تقسيم التشخيص إلى ذاتي وبيئي أنهما منفصلان ولكنهما متداخلان يؤثر بعضهما على الآخر .


متابعة الحالة :

يعني تتبع الحالة متابعة الحالة لمعرفة مدى التحسن من عدمه ، فأحياناً يتحسن وضع الطالب الخاضع للدراسة لمجرد العناية والرعاية ، وهذا ما يطمح له المرشد ، ولكن أحياناً لا يتحسن وضع الطالب لأسباب غير مقدور عليها ، وعلى سبيل المثال فإن متابعة الحالة تتم على النحو التالي :ـ
1 ـ اللقاء بالمسترشد بين فترة وأخرى للسؤال عن حالته .
2 ـ اللقاء ببعض المعلمين لمعرفة مدى تحسن الطالب علمياً وملاحظتهم على سلوكه .
3 ـ الاطلاع على سجلات الطالب ودفاتره ومذكرة واجباته .
4 ـ الاتصال بولي أمره إما تلفونياً أو بطلب حضوره للمدرسة لمعرفة وضعه داخل الأسرة ،
ولابد أن يذكر المرشد تاريخ المتابعة ومتى تمت .

إنهاء الحالة :

يمكن للمرشد الطلابي إغلاق ملف الحالة إذا رأى وأحس ألا فائدة من الاستمرار فيها
للأسباب الآتية:
1 ـ انتقال الطالب من المدرسة أو تركه لها .
2 ـ إحساس المرشد أنه لا يستطيع تقديم المساعدة للتلميذ ، عندئذٍ يقوم بتحويل الحالة لوحدة الخدمات الارشادية او لجهة اختصاص اخرى
أكثر منه خبرة .
3 ـ أن تكون الحالة ليست في نطاق عمل المرشد كالأمراض النفسية والعقلية وغيرها ، فيقوم
المرشد بتحويلها للعيادة النفسية ، ويتولى هو دور المتابعة .
4 ـ عندما يتحسن المسترشد ، ويدرك المرشد أن المسترشد قد تعلم كيف يحل مشكلاته بنفسه .





























الحوار والمناقشة
التعريف / تعتبر طريقة المناقشة أحد الطرق الشائعة التى تعزز التعلم النشط ، وهى أفضل من طريقة المحاضرة المعدلة اذا كان الدرس يهدف الى : تذكر المعلومات لفترة أطول ،وحث المتعلمين على مواصلة التعلم ، وتطبيق المعارف المتعلمة فى مواقف جديدة ، وتنمية مهارات التفكير لدى المتعلمين وبالرغم من أن طريقة المناقشة ناجحة فى المجموعات التى تتراوح ما بين20 - 30 متعلم ، الا أنه تبين أيضا أنها مفيدة وذات جدوى فى المجاميع الكبيرة ،وهنا يطرح المعلم أسئلة محورية تدور حول الأفكار الرئيسية للمادة المتعلمة ، وتتطلب طريقة المناقشة أن يكون لدى المعلمين معارف ومهارات كافية بالطرق المناسبة لطرح الأسئلة وادارة المناقشات ، فضلا عن معرفة ومهارة تساعد على خلق بيئة المناقشة ( عقلية ومعنوية ) تشجع المتعلمين على طرح أفكارهم وتساؤلاتهم بطلاقة وشجاعة .

وطريقة المناقشة هى عبارة عن حوار منظم يعتمد على تبادل الأفكار والآراء ، وتفاعل الخبرات بين الأفراد داخل قاعة الدرس

مميزات طريقة المناقشة .

ــ تدعم وتعمق استيعاب المتعلمين للمادة العلمية ــ تزيد من فاعلية واشتراك المتعلمين فى الموقف التعليمى ومن ثم زيادة ثقتهم بأنفسهم

ــ تنمى روح التعاون والتنافس بين المتعلمين ـــ تتيح الفرصة لاستثارة الأفكار الجديدة والابتكارية ـــ تزود المتعلمين بتغذية راجعة فورية عن أدائهم

ــ تكسب المتعلم عديدا من المهارات مثل ( بناء الأفكار ــ الشرح والتلخيص ــ آداب الحوار ــ احترام رأى الآخرين ) وتفتح قنوات جديدة للأتصال

تساعد المعلم فى مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين ــ تخلق نوعا من التفاعل القوى بين المعلم والمتعلم

أنواع المناقشة .

أولا : تبعا لطبيعة الموضوع

1- المناقشة المقيدة / وهى تدور حول الموضوعات المقررة على المتعلمين فى المنهج الدراسى

2- المناقشة المفتوحة ( الحرة ) / وهى تدور حول موضوعات ومشكلات وقضايا عامة

ثانيا : تبعا لطريقة ادارة المناقشة فى الفصل

1- المناقشة الاستقصائية ( المناقشة على نمط لعبة تنس الطاولة ) / وفيها يطرح المعلم سؤالا فيجيب أحد المتعلمين ثم يعلق المعلم على هذه الاجابة ثم يطرح سؤالا آخر ، ويقوم متعلم آخر بالاجابة ، وهكذا

2- المناقشة على نمط لعبة كرة السلة / فى هذا النوع من المناقشة يطرح المعلم سؤالا ويترك للمتعلمين الحرية فى المناقشة والتفاعل اللفظى مع بعضهم البعض لاقتراح الحلول الممكنة ، فهم يضعون البدائل ويتوصلون الى الاستنتاجات ، ويتدخل المعلم من حين لآخر للتصحيح عند الضرورة

3- المناقشة الجماعية / حيث تستخدم فى حالة ما اذا كانت كثافة قاعة الدرس 30 متعلما فأكثر ، أو فى حالة جمع الآراء حول قضية عامة تهم التعلمين

4- المجموعات الصغيرة ( مجموعة التشاور ) / حيث تستخدم فى حالة ما اذا كانت كثافة قاعة الدرس أقل من 30 متعلما ؛ حيث تجلس كل مجموعة ( 5 - 7 أفراد ) على شكل دائرى ، أو تستخدم فى حالة الموضوعات ذات العناصر المتعددة

5- الندوة / حيث تستخدم فى حالة ما اذا كانت كثافة قاعة الدرس كبيرة جدا ، أو تستخدم فى حالة الموضوعات التى يمكن من خلالها استضافة بعض الشخصيات البارزة ؛ حيث يناقش المتعلمون أعضاء الندوة فى العناصر المطروحة ، وينظم المعلم دفة الحوار بين أعضاء الندوة والمتعلمين


الحوار والمناقشة

أسلوب قديم في التعليم يرجع للفيلسوف "سقراط " لتوجيه فكر تلاميذه وتشجيعهم وهو تطوير لأسلوب الإلقاء بإدخال المناقشة في صورة تساؤلات تثير الدافعية .

تدور هذه الطريقة حول إثارة تفكير ومشاركة الطلاب وإتاحة فرصة الأسئلة والمناقشة ، مع احترام آرائهم واقتراحاتهم ، وهذه الطريقة تساعد في تنمية شخصية الطالب معرفيا ووجدانيا ومها ريا .

فهي طريقة تقوم في جوهرها على البحث وجمع المعلومات وتحليلها، والموازنة بينها ، ومناقشتها داخل الفصل ، بحيث يطلع كل تلميذ على ما توصل إليه زميله من مادة وبحث ، وبذلك يشترك جميع التلميذ في إعداد الدرس .

وتقوم هذه الطريقة على خطوات ثلاثة متداخلة هي :-
1- الإعداد للمناقشة .

2- السير في المناقشة .

3- تقويم المناقشة .

من خلال الدرس يبرز سؤال أو أسئلة تحتاج الى بحث ودراسة فيوجه المعلم تلاميذه الى البحث عن إجابتها من المصادر المتاحة في مكتبة المدرسة أو مكتبات أخرى ، ويدون الطلاب ما توصلوا اليه من إجابات استعدادا لمناقشتها في حصة محددة . وفي حصة المناقشة يعرض كل طالب ما جمعه من معلومات عن السؤال ويتبادل الطلاب الإجابات ويقوم المعلم بتنظيم عملية النقاش وادارته .

ويجب على المعلم أن يراعي ما يلي :-
1- التخطيط السليم للدرس :- بحيث تنصب المناقشة حول أهداف الدرس أو الموضوع السلوكية وذلك كسبا للوقت .

2- ضرورة اهتمام المعلم بالفروق الفردية ، وإتاحة فرصة المناقشة والمشاركة لجميع الطلاب .

3- ضرورة اهتمام المعلم بحفز الطلاب والثناء عليهم واحترام مبادراتهم .

أنواع المناقشة :-
1- مناقشة تلقينية :- وتعتمد على السؤال والجواب بطريقة تقود التلاميذ إلى التفكير المستقل ، وتدريب الذاكرة .

2- المناقشة الإكتشافية الجدلية :- وتعتمد على أسئلة تقود إلى الحلول الصحيحة ، وإثارة حب المعرفة .

3- المناقشة الجماعية الحرة :- وفيها يجلس مجموعة من التلاميذ على شكل حلقة لمناقشة موضوع يهمهم جميعا .

4- الندوة :- وتتكون من مقرر وعدد من التلاميذ لا يزيد عن ستة يجلسون في نصف دائرة أمام زملائهم ويعرض المقرر موضوع المناقشة ويوجهها بحيث يوجد توازنا بين المشتركين في عرض وجهة نظرهم في الموضوع ثم يقوم بتلخيص نهائي للقضية ونتائج المناقشة .

5- المناقشة الثنائية :- وفيها يجلس تلميذان أمام طلاب الفصل ويقوم أحدهما بدور السائل والآخر بدور المجيب ، أو قد يتبادلا الموضوع والتساؤلات المتعلقة به .

6- طريقة المجموعات الصغيرة :- ويسير العمل في هذه الطريقة على أساس تكوين جماعات صغيرة داخل الفصل كل جماعة تدرس وجها مختلفا لمشكلة معينة ، ويتعدل تشكيل المجموعات في ضوء ما يتضح من اهتمامات ، وما يطرأ من موضوعات جديدة .

مميزات أسلوب الحوار :-
1- يشجع التلاميذ على المشاركة في عملية التعلم .

2- يجعل موقف التلاميذ أكثر فاعلية من مجرد متلقي للدرس .

3- يساعد على تحديد الأنماط السلوكية التي اكتسبها التلميذ والتي تهيئه لبداية نقطة جديدة .

4- يساعد على تنمية أفكار التلاميذ لأنهم بأنفسهم يتوصلون الى المعلومات بدل من أن يدلي بها إليهم المعلم .

5- إثارة اهتمام التلاميذ بالدرس عن طريق طرح المشكلات في صورة أسئلة ودعوتهم للتفكير في اقتراح الحلول لها .

6- يساعد على تكوين شخصية سوية للتلميذ لنه يعتمد على نفسه في التفكير عن آرائه وأفكاره .

7- ومن أهم مميزاته كونه وسيلة للتقويم المستمر أثناء الحصة .

8- يثير حماس الطلاب .

9- يساعد هذا الأسلوب على توثيق الصلة بين المعلم وطلابه .

10-تدرب الطلاب على الاستماع لآراء الآخرين ، واحترامها .

11-تدرب التلاميذ على تقويم أعمالهم بأنفسهم .

12 – تكسب التلاميذ اتجاهات سليمة كالموضوعية والقدرة على التكيف .

13- تشجع التلاميذ على الجرأة في إبداء الرأي مهما كانت نوعيته ، وزيادة تفاعلهم الصفي .

14- تولد عند الطلاب مهارة النقد والتفكير، والربط بين الخبرات والحقائق .

15- تساعد على إتقان المحتوى من خلال تشجيع الطلبة على الإدراك النشط لما يتعلمونه في الصف .

الشروط التي تساعد على فاعلية الحوار :-

1- أن تكون ذات هدف محدد المعاني ومختصر .

2- أن تكون أسئلة الحوار مرتبة ترتيب منطقي حتى تساعد على الإجابة الصحيحة .

3- أن تناسب أسئلة الحوار عقلية التلاميذ .

4- أن تكون مناسبة للهدف المراد تحقيقه .

شروط طريقة الحوار واجراآتها :-
1- التوقيت المناسب لتعلم التلاميذ الأسئلة من قبل المعلم .

2- استعمال الحيرة لا لتعجيز التلميذ بل لترغيبه وتشويقه للبحث والمناقشة والتعلم .

3- عدم إذلال التلميذ اوالحط من قدرته ومعرفته بالأسئلة المباشرة الجادة .

4- استعمال الوسائل المعينة كمسجل مثلا أثناء الحوار يسمح هذا للتلميذ من تحليل إجاباته والتعرف على مواطن الضعف والقوة فيها ، أو العودة الى مرحلة أو نقطة محددة في الحوار لبحثها وتفصيلها أو تعلمها أكثر .

5- محاولة المعلم تحسين معرفة التلميذ ورفع مستواها نتيجة الحوار والمناقشة .

6- محاولة المعلم عدم استعمال الحوار بشكل دائم أو مستمر في التدريس .

إيجابيات طريقة المناقشة :-
1- المناقشة تجعل الطلاب مشاركين فعالين في الدرس .

2- إن هذا الأسلوب في التدريس يستثير قدرات الطلاب العقلية ، نظرا لحالة التحدي العلمي الذي يعيشون في الفصل مع أقرانهم .

3- أن الطلاب الذين يشاركون في الدرس يشعرون بقيمة العلم ، ويزداد إقبالهم على طلبه .

4- ينمي هذا الأسلوب في الطلاب عادة احترام آراء الآخرين ، وتقدير مشاعرهم ، حتى وان اختلفت آرائهم عن آراء زملائهم .

5- يساعد الطلاب على تعويدهم على مواجهة المواقف ، وعلى عدم الخوف أو التردد .

6- يساعد الطلاب على جمع أكبر عدد من المعلومات عن الموضوع من خلال تنوع الآراء .

7- شعور الطالب بالفخر والاعتزاز وهو يضيف الى رصيد زملائه المعرفي .

8- يساعد الطلاب على إدراك أن المعرفة لا تكتسب من مصدر واحد فقط ، وأن الاستماع لأكثر من رأي له فوائد جمة .

9- يساعد هذا الأسلوب على تقارب آراء الطلاب وأفكارهم .

10- تساعد هذه الطريقة على تنمية المعلم من خلال التغذية الراجعة التي تأتيه من الطلاب .

11- تساعد الطلاب من خلال تنمية روح العمل الجماعي ، أو العمل من خلال الفريق .

12- يفيد هذا الأسلوب تربويا في تعويد الطلاب على ألا يكونوا متعصبين لآرائهم ومقترحاتهم .

سلبيات طريقة المناقشة :-
هناك عددا من السلبيات قد تنتج عن استخدام هذه الطريقة فيما لو أسيء تطبيقها ، سواء من جانب المعلم أومن جانب الطلاب من هذه السلبيات:-

1- إذا لم يحدد المعلم موضوعه جيدا ، فقد تختلط عليه الأمور ، ويضيع وسط تفصيلات تخرجه من الدرس .

2- الوقت قد يسرق الجميع ما لم ينتبه إليه المعلم خاصة إذا كان عدد المتكلمين كبيرا .

3- إذا لم يحدد المعلم أهداف درسه جيدا منذ البداية ، فقد يضيع منه الطريق ويتشعب .

4- قد تسيطر مجموعة من الطلاب على الحديث على حساب غيرهم إذا لم ينتبه المعلم لذلك .

5- هذا الأسلوب قد يجرح مشاعر بعض الطلاب الذين يؤثرون الانطواء اتقاء للإحراج .

6- إذا لم يستعد الطلاب للمناقشة فان المناقشة ستكون لا جدوى منها .

7- إذا لم يضبط المعلم إدارة الحوار والمناقشة بين ط
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://motobs.yoo7.com
 
شرح بعض طرق التدريس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى توجيه الدراسات الاجتماعية بمطوبس :: هذا القسم يهتم بشرح طرق التدريس الحديثة :: اهم طرق التدريس الحديثة مشروحة-
انتقل الى: